الأربعاء، 8 ديسمبر 2010

الشرير


وكأن الشرير في هذه الحياة،كان شخصا حالما مفكرا ذا رؤية في حياة سابقة،مات غيلة او كمدا ضحية افكاره و رؤاه،فعاد في هذه الحياة لينتقم من كل اولئك العالات الضُحل ضيقي العقول ،الذين وئدوا امله وسفهوا حلمه.

هناك تعليقان (2):

  1. عبقرية جدا كان هذا التشبية فى خيالى و لكن صياغتك عبقرية

    ردحذف
  2. شكرا جزيلا.يعجبني توافق الافكار وتقاربها.
    اتمني ان تجمعنا صداقة قلم قوية.

    ردحذف

شاركنا برأيك فيما قرأت
وشكرا