خواطر من واقع حياتي في القاهرة
نتحدث عن الحب والحياة
الصفحات
▼
الأربعاء، 8 ديسمبر 2010
الشرير
وكأن الشرير في هذه الحياة،كان شخصا حالما مفكرا ذا رؤية في حياة سابقة،مات غيلة او كمدا ضحية افكاره و رؤاه،فعاد في هذه الحياة لينتقم من كل اولئك العالات الضُحل ضيقي العقول ،الذين وئدوا امله وسفهوا حلمه.
عبقرية جدا كان هذا التشبية فى خيالى و لكن صياغتك عبقرية
ردحذفشكرا جزيلا.يعجبني توافق الافكار وتقاربها.
ردحذفاتمني ان تجمعنا صداقة قلم قوية.