عندما تتشقق روحك كالأرض البور
وتتبخر احلامك الوردية
وتستلقي علي قارعة الطريق
تعانق التراب وتصارع الموت والحياة
غارقا في سوادك واحزانك واوهامك
وترح اشباح الماضي وأطياف المستقبل
وتتلمس عدم الحاضر بيديك
ولا تجد الخلاص
فلا سبيل للخلاص
ولا مناص من النهوض
وانت عاجز مشلول
مشتت الفكر ممزق الروح
فماذا انت فاعل
اخبرني حتي أفعل مثلك
فهذه قصة حياتي
وتتبخر احلامك الوردية
وتستلقي علي قارعة الطريق
تعانق التراب وتصارع الموت والحياة
غارقا في سوادك واحزانك واوهامك
وترح اشباح الماضي وأطياف المستقبل
وتتلمس عدم الحاضر بيديك
ولا تجد الخلاص
فلا سبيل للخلاص
ولا مناص من النهوض
وانت عاجز مشلول
مشتت الفكر ممزق الروح
فماذا انت فاعل
اخبرني حتي أفعل مثلك
فهذه قصة حياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شاركنا برأيك فيما قرأت
وشكرا